الرئيس السابق باراك أوباما خد زوجته ميشيل عشان يتعشوا في مطعم راقي كنوع من تغيير الروتين
وبمجرد وصولهم للمطعم طلب صاحب المطعم من الحرس الخاص بالرئيس انه يتكلم مع السيده ميشيل على انفراد وأصر على كده
وبعد ما كلمت صاحب المطعم ورجعت سألها أوباما ايه سر إصرار صاحب المطعم انه يكلمك على انفراد !؟
فقالت له كان زميلي في الجامعة وصارحنى بحبه وقتها وانا رفضته لانى ما كنتش بحبه
فقال أوباما يعني لو كنتى اتجوزتيه كان زمانك صاحبة المطعم الفخم ده
فردت عليه السيدة الواثقة من نفسها ميشيل 😍👌👌
لو أني اتجوزته لأصبح هو رئيس للولايات المتحدة الأمريكيه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق