ميشيل اوباما زوجة الرئيس الواثقة من نفسها اقرأ

الرئيس السابق باراك أوباما خد زوجته ميشيل عشان يتعشوا في مطعم راقي كنوع من تغيير الروتين

وبمجرد وصولهم للمطعم طلب صاحب المطعم من الحرس الخاص بالرئيس انه يتكلم مع السيده ميشيل على انفراد وأصر على كده

وبعد ما كلمت صاحب المطعم ورجعت سألها أوباما ايه سر إصرار صاحب المطعم انه يكلمك على انفراد !؟

فقالت له كان زميلي في الجامعة وصارحنى بحبه وقتها وانا رفضته لانى ما كنتش بحبه

فقال أوباما يعني لو كنتى اتجوزتيه كان زمانك صاحبة المطعم الفخم ده

فردت عليه السيدة الواثقة من نفسها ميشيل 😍👌👌

لو أني اتجوزته لأصبح هو رئيس للولايات المتحدة الأمريكيه

ارجع يا مولانا ارجع يا مولانا من صفحة الدكتور عادل عيد

ارجع يا مولانا

غرفة الاطباء داخل جناح العمليات باحد المستشفيات...العبد لله جالس بعد الانتهاء من احدى العمليات..فجأه دلف الى الغرفه شيخ ازهرى...

ـ السلام عليكم  ورحمة الله وبركاته ....القى على السلام وشرع بخلع العمامه والجبه والكاكولا وارتداء ملابس الجراحين.

ـ وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ....الله انت بتعمل ايه يا مولانا

ـ داخل اعمل عمليه لمريض ان شاء الله

ـ آه حضرتك دكتور زميل يعنى....امال سيادتك لابس كده ليه

ـ الحقيقه يا اخى الكريم انا طبيب من منازلهم

ـ العبد لله مندهشا : من منازلهم ازاى يا مولانا ..مش فاهم

ـ يعنى انا قرات جميع كتب الطب والجراحه وحفظتهم عن ظهر قلب ...كما شاهدت فيديوهات لعشرات الغمليات الجراحيه لكبار الجراحين العالميين

ـ يعنى حضرتك مش متخرج من كلية الطب ولا عضو فى نقابة الاطباء ولا تحمل ترخيص مزاولة مهنة الطب

ـ سيبك من الرسميات الباليه دى يا اخى...المهم العلم والمعرفه...وانا حافظ  الكتب والافلام واعرفها كما اعرف كف يدى

ـ ياعم الشيخ ده كلام تخريف ....مين اللى حيسمح لك بالمهزله دى

ـ تسمح ولا ماتسمحش انا داخل انشاء الله اشتغل

ـ انت كده بترتكب جريمه

ـ عشان الشهادات والمؤهلات والكلام الفارغ ده يعنى ..... ياراجل سيبك من الشكليات دى..بعدين هو انا لوحدى .... ما يا ما الاف غيرى وعلى شاشات الفضائيات كمان

ـ انا عمرى ما شوفت حد غيرك الصراحه

ـ ليه بقى...ماشوفتش اللى قارى كام كتاب فقه على  تفسير على حديث من منازلهم ونازل فتاوى على خلق الله و يكفر ده ويصحح ده وع الفضائيات ليل ونهار؟؟؟.....اهى دى زى دى

ـ طب على مهلك عليا بس يا مولانا....انت معاك طبيب تخدير طيب

ـ لا طبعا......هو انا ماقولتلكش انى قارى كتب التخدير كمان.

قال العباره الاخيره ة وهو يضع طاقية الجراح على راسه بعد ان خلع عمامة الشيخ وانطلق الى غرفة الجراحه

استيقظت من نومى وانا اضرخ ....ارجع يا مولانا .....ارجع يا مولانا

من صفحة الاستاذ الدكتور عادل عيد استشاري جراحة المسالك البولية 

جامعة الاسكندرية

على الفيسبوك

كيف تصنع الأشياء و المجاملات الصغيرة الفارق في كل شيء

الحاجات الصغيرة بتفرق The little things matter

بدل ما يغسل اسنانه لمدة دقيقة مرتين فى اليوم ..قرر يغسل اسنانه لست ساعات متواصلة مرة واحدة كل 6 شهور.. فاسنانه كلها اتدمرت.

حلمه يكون جسمه رياضى وعضلات رهيبة.. لو اتمرن فى الجيم مرة واحدة كل 6 شهور لمدة 20 ساعة متواصلة ولا هيحس بفرق .. بس لو 30 دقيقة كل يوم هيحقق حلمه.

هى مصحتش من النوم لقت نفسها بتحبك .. بس فى مرة قمت تشرب مية فجبتلها معاك كباية مية من غير ما تطلب .. وفى مرة كانت عايزة تتكلم معاك شوية وانت كنت مشغول .. فسبت اللى فى ايدك وقعدت تسمعها "باهتمام" .. وفى مرة .. وفى مرة.. وفى مرة..

اللى بيذاكر المحاضرة بعدها مباشرة لمدة نص ساعة غير اللى مطبق قبل الامتحان 40 ساعة بيقراها لأول مرة.

اللى اخد جايزة نوبل مقعدش يشتغل 24 ساعة على بعض شغل من نار فصحى تانى يوم لقى نفسه بيتكرم بالجايزة.

الحاجات الصغيرة اللى بتتكرر كل يوم هى اللى بتحدد انت مين.. صحتك عاملة ازاى .. علاقتك بزوجتك واولادك وأهلك عاملة ازاى.. شغلك عامل ازاى.. علاقتك بربنا عاملة ازاى.

هو ليه ربنا خلى الصلاة بتاخد دقائق قليلة من يومك بس بتعملها كل يوم خمس مرات.. ما كنا صلينا يوم واحد فى الشهر طول اليوم وخلاص؟؟

هو ليه النبى صلى الله عليه وسلم قال

"أحب الاعمال الى الله ادومها وان قل" رواه مسلم

لان النجاح فى كل فروع الحياة بيجى من الحاجات الصغيرة دى لما بتتكرر

الناس بتفتكر ان اقصى النجاح هو بلوغ القمة.. انك تاخد مثلا جايزة نوبل.. طب ليه اللى اخد نوبل لسه شغال كل يوم زى الاول واكتر كمان.. ما يقعد ويريح بقه .. ماهو وصل للننجاح خلاص..

لا طبعا .. لان النجاح فى انك بتاخد الخطوة الصغيرة دى كل يوم.. حتى لو مخدتش نوبل .. فانت ناجح عشان لسه مصمم تاخد الخطوة الصغيرة .. لسه مصمم تطلع قدام كمان شوية.. لسه مصمم تقرب اكتر

"عسى ان يهدينى ربى لأقرب من هذا رشدا" سورة الكهف ايه 24.

يا رب ساعدنى اقرب شوية كمان.. اخد الخطوة دى كمان.. كدا انت انسان ناجح حتى لو موصلتش لقمة الجبل

الحاجات الصغيرة فى حياتنا هى اللى فعلا بتفرق The little things truly matter.

من صفحة الاستاذ اسلام فهمي على الفيسبوك

هل تعرف ما هي أسطورة بروكرست الإغريقية في اليونان القديم

فيه حداد في الأساطير الإغريقيه إسمه بروكرست ، طبقا للأسطورة بروكرست ده كان بيصطاد اي حد مسافر ويقوله تعالي اما استضيفك عندي يومين وبعد اما يوافق يدخله بيته ويخليه ينام في سريره لو طلع اطول من السرير يقطع رجليه ، لو اطلع اقصر يشده من الاطراف لغايه اما يمزق اوصاله عشان برضه يبقي علي مقاس السرير بالضبط وحاجه كده منتهي الغباوه اللي في الدنيا.

في العلاقات الانسانيه بقي فيه ناس بتبقي مصممه تبروكرست اي حد بترتبط بيه ، طب ليه من الاول متختارش بشكل صحيح الانسان اللي هيناسب تماما مقاس عقلك وقلبك! ليه تدخل في علاقه وتضيع وقتك كله في محاوله قصقصه أطراف الإنسان اللي انت مرتبط بيه او تزود عليه حاجات عشان يبقي مضبوط علي مقاسك ، اختار/ي  من البدايه الشخص المناسب لطموحاتك وطريقه تفكيرك ، محدش بيتغير ومفيش حاجه اسمها هاتحدى العالم كله واغيره والكلام ده ، الشخص اللي قدامك دلوقتي هتلاقيه زي ماهو تقريبا بعد عشرين او تلاتين او خمسين سنه بإستثناء بعض الخبرات المكتسبه والتغيرات المنطقيه الناتجة عن  مروره في مسار الحياه، زي ما بروكرست أسطوره فبرضه الشخص اللي هتاخده وتشكله علي مزاجك او تغيره علي طبعك ده مش موجود و اسطوري ومش هتلاقيه ابدا ولو حاولت ده مع حد بتكون النهايه علاقه فاشله و طرفين ممزقين الأوصال.

لما مديرك يقولك الشغل ما بيقفش على حد

"الشغل ما بيقفش على حد"

من كلام الكبار اللي بنسمعه كتير في معظم الشركات في هذا الجزء من العالم كلمة "الشغل ما بيقفش على حد" 

أول ماتلاقي حد عاوز يسيب الشركة تلاقي مديرة يروح ينزل ضهر الكرسي لحد ما يبقى شيزلونج ويقول له ربنا يوفقك عموماً الشغل ما بيوقفش على حد ..

الكلمة دي عادة بتتقال قبل ما المدير حتى يكلف خاطره أنه يسأل الموظف هو عاوز يمشي ليه وبغض النظر عن كون الموظف ده موظف كويس ولا لأ ... 

طبعاً ده لا كلام كبار ولا نيله ده كلام بقالين ماعندهمش أدنى فكرة عن أبسط قواعد البيزنس 

 Company is people 

الشركة عبارة عن موظفين ولو مافيش موظفين مافيش شركة ولو مافيش موظفين كويسين مافيش شركة كويسة

ولو كان موضوع أن الشغل ما بيقفش على حد ده في أدنى درجة من درجات الصواب ماكنتش الشركات المحترمة تعمل حاجه أسمها retention plan علشان تحافظ على الموظفين الكويسين وتخليهم مايمشوش

و لو الشغل مابيقفش على حد ماكنش هيبقى في حاجة أسمها exit interview للموظف لما ييجي ماشي من الشركة علشان الشركة تعرف الموظفين بيمشوا ليه فيتجنبوا الأسباب اللي بتخلي الموظفين الكويسين يمشوا

الإجابة ببساطة أنه الشركات المحترمة فاهمين أنه الهدف الأساسي للبيزنس هو تعظيم الربحية profit maximization ففكرة أنه موظف بيكسبها فلوس يمشي معناها خسارة فلوس وده موضوع خطير جداً

خلاصة الموضوع أول ماتلاقي مدير بيقول الشغل مابيقفش على حد أعرف أنك بتتعامل مع بقال حتى لو بيلبس بدله وقاعد على مكتب والناس بتقوله يا مستر او يا دكتور .

هي كلها لله أمثلة على ان الدنيا فانية و لا ينفع فيها الا العمل الصالح

* هى كلها لله ! *

**************

الدنيا فيها حق انتفاع ، لاحق ملكيّة ، فأنت الآن تدعى ملكيّة مابحوزتك من مقتنيات وأموال وأملاك وعقارات ، وفى لحظة تؤول كل تلك الأشياء إلى غيرك ، بل ربما لألد أعدائك ، ولمن كنت تضن عليّه حتى بالفتات منها !.

« الملك فيصل » يرحمه الله والذى كان يمتلك نصف أسهم شركات الدبابات الأمريكية سنتريون ، أظهروا يده اليمنى عارية وهم يشيّعونه إلى مثواه  الأخير دلالة على أنه خرج من الدنيا خالىّ الوفاض !.

« شاه إيران » الذى تضخمت ثروته حتى بلغت ثلاثين مليار دولار حتى العام 1979م ، لم يجدحجرة تأويه هو وأسرته يوما فى عالم كان يتمنى رضاه حتى القوى العظمى فيه !

و مات و دفن في مصر داخل مسجد الرفاعي في القاهرة  لانه لم يجد مكانا في بلده ليدفن فيه  .

أحد رجال المال والأعمال الكبار ، كان عائدا من رحلة صفقات فى أوربا ، وفى الطائرة فاجأته أزمة قلبية حادة ، وأحاط به ركاب الطائرة يحاولون إنقاذه ، لكنه كان يحتضر ، وكان يمسك « بشنطة » أوراقه بيديّه ، بها شيكاته وعقوده ، الركاب طلبوا منه أن ينطق الشهادتين ، لكنه كان يصرخ : « الشنطة ، الشنطة » هم يقولون له : أتشاهد يارجل أنت فى حالة موّت ، لكنه يصرخ :«  الشنطة ، الشنطة » وظل على حاله تلك إلى أن طلعت روحه ، تاركا الشنطة والأوراق والشيكات ، ومتغافلا عن نطق الشهادتين !.

وكم كان النبى عظيما وهو يقول ( مصيبتان تصيبان الإنسان فى ماله عند موّته ؛ يحرم منه كله ، ويسأل عنه كله ) !.

فلا تظن أنك تملك شيئا ، ولا حتى ساعة يدك التى تحيط بمعصمك ، وإنما أنت مستفيد ، ومستخلف ، زمن  تواجدك فى الدنيا وفقط ، فإذا ماحان أجلك ، تركت كل شىء ، رغم أنفك ، وربما تشاجر الورثة على تركتك قبل أن يواروك الثرى ، وتقاسموها وأنت فى نزعاتك الأخيرة !.

 فلم التشبث بالدنيا ، واللهاث وراءها ، والحرص على المزيد منها ، حلالا كان  أو حراما ، لم ؟ !.

الشىء الوحيد الذى يمكن أن تملكه ، ويكون لك وحدك ، هو حب صادق ، وقلب يحنو عليك ، يذكرك بالخير ، ويترحم عليّك ، ويحيى سيرتك بين الناس ، ويعطرها ، ويخلدها ، فهذه هى الملكية الحقيقية ، فقط ، للذين هم يتدبرون ، ويعقلون ، وقليل ماهم !.

حكاية الكلاب البرية و المدينة الصينية و حياة الانسان

في يوم من الايام سنة ١٩٧٥ صحيت مدينه في الصين كامله على وجود كلاب بريه مفترسه في مدينتهم ، بتنبح بشكل هستيري مش طبيعي اطلاقاً ..  

وطبعاً كلاب بريه مفترسه و مرعبه و مزعجة كانت مشكلة كبيرة .. مكنش فيه قدامهم غير حل واحد انهم يخلوا المدينه من السكان و بعدين يشوفوا حل في الكلاب دي 

٩٠ الف واحد مشيو من بيوتهم بسبب كلاب بريه 

متخيلين احساس الناس دي و قد ايه كان نفسها الارض تتشق و تبلع الكلاب المقرفه دي الي كركبت لهم حياتهم 

و ده فعلاً الي حصل 🙂 .. بعد ساعات من خروج السكان قام زلزال كبير جداً في المدينه جابها حقيقي على الارض .. و بعدها عرفوا ان الكلاب البريه دي كانت بتنبح بالشكل ده علشان تنبههم من الزلزال لان اول كائنات بتحس بالزلازل هي الحيوانات 

...

الكلاب دي ربنا حركها في توقيت معين علشان تنقذ ٩٠ الف واحد من انهم يموتوا 

اتضرروا و كانو شايفين وجود الكلاب في مدينتهم كارثه .. بس في الحقيقه انها كارثة ظاهرها يبدو عذاب لكن باطنها فيه الرحمة  

.. 

في حياتنا كلنا عندنا كلاب طول الوقت بتنبح 

كلاب بس ممكن تكون في صورة 

جوازة ممشيتش 

وظيفه مقدرتش انجح فيها 

خسارة فلوس 

حادثة عربيه

مرض  

صديق خاين 

كلام بيتقال عليك

بتنبهنا و بتمنع عننا شر و كلنا زي سكان المدينه مضايقين منها و شايفينها عوائق ..

علشان كدة مفيش احسن من التسليم لادارة ربنا لحياتك طول الوقت .. 

ادعي بالسعادة و الراحة .. مع مين او فين متدّخلش برضه وسيبها لربنا هو هيوديك للسعاده الحقيقيه بمعرفته 

هو قادر يسخر الكون كله علشان يسعدك و يريحك و يحميك من كل شر 

الكون كله جنود مجندة من صنع الله.

فيلم الفتاة التي في القطار و الفرق بين الواقع و الفيسبوك

من يومين كنت بتفرج على فيلم أجنبي ووقفت شوية عند قصة الفيلم .. الفيلم باختصار بيحكى عن ست عندها شوية مشاكل مع شريك حياتها وعندها إحباط وشبه اكتئاب بسبب المشاكل دى، الست دى كانت بتاخد القطر كل يوم وهى رايحة الشغل وكمان و هى راجعة من شغلها، وكانت بتتسلى في الطريق أنها تبص من شباك القطر ، وبدأت تراقب بيت معين بتعدى عليه بالقطر كل يوم وكانت بتلمح مشاهد سريعة من حياة سكان البيت ده..وابتدت بخيالها ترسم قصة حياة لأصحاب البيت ده انهم زوج وزوجة بيحبوا بعض وعايشين في منتهى السعادة من خلال أنها مرة تلمحهم بيفطروا مع بعض ومرة تانية تلمح الزوج بيحضن زوجته وهو راجع من بره وهكذا .. لدرجة أنها قالت لنفسها بصوت عالى : انا نفسي أعيش حياة الست دى..هى دى الحياة اللى بحلم بيها..

على الجانب الآخر الفيلم بيخلينا نشوف حياة الزوجين دول من جوه وهى فعلا مأساة حقيقية ..كان عندهم طفل ومات وهما عايشين فعلا في اكتئاب وكل حد فيهم بيحاول يواسي التانى ومش قادرين يخرجوا من حالة الحزن اللى هما فيها..

الفيلم ده ب يعكس الواقع اللى احنا بنعيشه.. الفيسبوك هو شباك القطار اللى الناس بتراقب بعضها من خلاله وكمان بيسمحوا لنفسهم يحكموا على حياة الناس من خلال كام صورة او كام بوست على الفيسبوك وممكن يحسدوهم على حياتهم اللى هما شايفنها من بره .. لكن انا متأكد أن لو اى حد عاش حياة حد غيره هيرجع يختار حياته هو ويحمد ربنا اوى على النعم الكتير اللى بينشغل عنها بمراقبة حياة الآخرين ..!

#The_girl_on_the_train ❤

منقول عن صفحات كثيرة على الفيسبوك